مدينة الشارقة للنشر تستقطب كبار صناع الكتاب

عقدت المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر سلسلة من الاجتماعات واللقاءات مع عدد من كبار الناشرين الدوليين من عدة دول آسيوية وأوروبية، بينها كوريا الجنوبية، وتايوان، وماليزيا، وفرنسا، وإيطاليا، أبدوا خلالها اهتمامهم بالتعرف إلى ما توفره المدينة لقطاع النشر من حلول وفرص في الإمارات والمنطقة العربية، من خلال خدماتها المتنوعة وتسهيلاتها اللوجستية المتطورة، التي تجمع الناشرين في الشارقة من مختلف بلدان العالم.

جاء ذلك خلال مشاركة المنطقة ضمن فعاليات الشارقة ضيف شرف الدورة ال65 من معرض سيؤول للكتاب، حيث استعرضت المدينة، الدور الذي باتت تمثله بوصفها مركزاً حيوياً حاضناً لصناعة النشر على المستويين الإقليمي والعالمي، ومعززاً لمكانة الشارقة والإمارات بوصفها وجهة رائدة للثقافة والكتاب.

وكشفت المنطقة الحرة خلال اللقاءات بالناشرين المشاركين في المعرض عن تطلّعها إلى استفادة أكبر عدد ممكن من الناشرين الدوليين من إمكانياتها التي تتركز حول تسريع الخدمات المتعلقة بقطاع النشر والطباعة وتسويق المحتوى المعرفي، بدءاً بما توفره من تسهيلات تختصر مراحل تأسيس الشركات واكتسابها المشروعية القانونية داخل الإمارات بترخيصها خلال 45 دقيقة، ضمن طيف واسع من رخص الأعمال، مثل رخصة التجارة الإلكترونية والتجارة العامة، وأكثر من 1500 خيار من أنشطة الأعمال، تتصدرها شركات النشر والخدمات الإبداعية مثل التصميم والطباعة حسب الطلب، التي تتناسب مع احتياجات سوق النشر.

وعرضت المنطقة أمام المشاركين في المعرض مجمل ما توفره من التسهيلات الجاذبة للمستثمرين في قطاع النشر؛ إذ تتيح حرية التَملّك لجميع الجنسيات بصورة قانونية وبنسبة 100٪، مع خفض تكاليف تأسيس الشركات وتسريع استخراج الوثائق والعقود وشهادات الأسهم، والنشاط التجاري، وخدمات الإقامة والتأشيرات، إلى جانب المرافق المؤثثة، ومساحات التخزين، وخدمات النقل والشحن التي تكفل الوصول إلى المرافئ البحرية والجوية القريبة من مقر المنطقة الحرة، بهدف تسهيل توسع الناشرين والوصول بإصداراتهم ومنتجاتهم المعرفية إلى المزيد من الأسواق الإقليمية والعالمية.

وقال منصور الحساني، مدير إدارة خدمات الناشرين في هيئة الشارقة للكتاب، ومدير مدينة الشارقة للنشر بالإنابة: «نحرص على التعريف بالخدمات والفرص التي توفرها المنطقة في كافة مشاركاتنا الخارجية، حيث سعينا عبر اللقاءات إلى جذب المزيد من المستثمرين في مجال النشر وخاصة من دول آسيا؛ لأن المنطقة الحرة مصممة لتضع العاملين في هذا القطاع أمام خيارات وإمكانات عديدة، تضمن لهم الانطلاق من الشارقة إلى أسواق عالمية جديدة، ومن أهم التسهيلات والإمكانيات التي يبحث عنها الناشر المعاصر الطباعة حسب الطلب، وهو ما نوفره في الشارقة وبجودة وسرعة ومواصفات عالمية، إلى جانب العديد من المزايا التي نرى أن استفادة الناشرين منها ستحقق لهذا القطاع نقلة نوعية كبيرة سيكون لها انعكاسها الإيجابي على مستوى زيادة المنتج المعرفي للجمهور».

“مدينة الشارقة للنشر” توظف المزايا الفريدة للاستثمار في الشارقة بتعزيز المنظومة الإبداعية

الشارقة – خاص

انطلاقاً من موقعها الاستراتيجي في قلب إمارة الشارقة، الذي يعدّ مكاناً مثالياً للتواصل وتعزيز الروابط التجارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تعمل “المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر” التابعة لهيئة الشارقة للكتاب، على تمكين روّاد الأعمال والمستثمرين في القطاع الإبداعي، من خلال حلول مرنة وعملية وفعالة لتسريع نمو شركاتهم.

ونجحت “المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر”، المنطقة الحرة الأولى من نوعها في العالم المختصة بخدمة قطاع النشر والطباعة، بالاستفادة من مزايا الشارقة ونقاط قوتها، ابتداءً باقتصادها المتنوع، وموقعها الجغرافي الاستراتيجي، وانتهاءً بمكانتها العالمية مركزاً ثقافيا واقتصادياً، لتوفير منظومة أعمال متكاملة تتضمن جملة من المبادرات الداعمة التي تساعد الشركات العاملة في قطاع النشر والطباعة على النمو والازدهار.

وتمتاز المنطقة الحرة بمرافق البنية التحتية الحديثة، التي تشمل مكاتب العمل، والتجزئة، والتخزين، والتجارة، وعمليات تأسيس الشركات، وتقديم الخدمات، تحت مظلة البيئة التنظيمية الصديقة للأعمال في الشارقة التي نالت إشادة وتقديراً عالمياً، ما يوفر للمستثمرين منصة مثالية لتأسيس شركاتهم والوصول إلى الأسواق الحيوية في المنطقة والعالم.

ويمكن للشركات العاملة في المدينة الاستفادة من مزاياها وخدماتها التي ترتكز على توجهات الإمارة نحو النمو، ومناخها الاستثماري الذي يفضله المستثمرون، وتعد الفوائد العائدة على المستثمرين، والتي تنبع من وجودهم في بيئة الأعمال المتنوعة التي تحتضنها الشارقة، من أبرز العوامل التي تجذب رواد الأعمال الطامحين إلى المنطقة الحرة للمدينة.

الموقع الاستراتيجي

تطل إمارة الشارقة على الخليج العربي وبحر عُمان من الجانبين في مدينة الشارقة والمنطقة الشرقية، ومع سواحلها ومرافئها الثلاثة الكبيرة، ومجموعة الوجهات المتنامية التي يربطها مطار الشارقة الدولي، أصبحت الشارقة بوابة إلى منطقة الشرق الأوسط وقارتي آسيا وإفريقيا وغيرها من الأسواق في العالم، وعلى الصعيد الداخلي، تتقاسم الشارقة حدودها مع جميع إمارات الدولة، ما يوفر فرصة للشركات التي تتخذ من الشارقة مقراً للوصول إلى 10 ملايين متعامل محتمل من المقيمين في الدولة.

البرامج الثقافية المتنوعة

تعد الشارقة العاصمة الثقافية لدولة الإمارات ومسرحاً للفعاليات الثقافية العالمية الرئيسة، وتوفر الإمارة لقطاع النشر فرصاً ثمينة للتوسع وتنمية أعماله والتواصل مع المهتمين من خلال الفعاليات الثقافية الكبيرة التي تنظمها الإمارة على مدار العام، ومنها معرض الشارقة الدولي للكتاب، الذي أصبح العام الماضي أكبر معرض كتاب في العالم من حيث بيع وشراء حقوق النشر، كما أنه واحد من أكبر ثلاثة معارض كتاب في العالم، بالإضافة إلى مهرجان الشارقة القرائي للطفل، ومؤتمر الناشرين، ومؤتمر الموزعين، وغيرها من الفعاليات.

سهولة تأسيس الشركات

تُمكّن البيئة الاستثمارية الحديثة للشارقة المستثمرين من الحصول على الموافقات المبدئية، وإتمام معاملات تسجيل الشركة في 45 دقيقة، حيث صُممت كافة العمليات الإلزامية لتأسيس الشركات بطريقة تضمن تسريع التأسيس العملي حيث يستطيع المستثمرون إكمال جميع المعاملات وتأسيس الشركة بشكل فعلي خلال مدة أقصاها خمسة أيام، وترشيد أوقاتهم وجهودهم لتوسيع نطاق أعمالهم إقليمياً وعالمياً.

خدمات فريدة

منذ انطلاقها في العام 2017، جذبت المنطقة الحرة للمدينة شركات مهمة ومستثمرين في القطاع الإبداعي، ووفرت منصة موحدة للعاملين في قطاع النشر لمساعدتهم على إتمام كافة أنشطة الترجمة والنشر والتوزيع، كما قدمت لهم البنية التحتية المتطورة والخدمات عالمية المستوى؛ التي تشمل خدمات التخزين والطباعة والخدمات اللوجستية، كما وفّر إطلاق “لايتنينغ سورس الشارقة”، أول مشروع من نوعه  للطباعة حسب الطلب في المنطقة، لأصحاب المصلحة العاملين في المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر فرصاً كبيرة للوصول إلى الكتب والمحتوى، والتوسع إلى أسواق آسيا وإفريقيا بطريقة أسرع وبتكلفة أقل.

حلول ذكية

تقدم المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر للمستثمرين فرصة التملك الكامل والإعفاء من الضرائب المؤسسية، وتمكنهم الحلول الذكية من الجمع بين الأنشطة، والحصول على  التأشيرات، وتشمل باقة الحلول المرنة رخصة تجارية أو رخصة مزدوجة للعمل على أراضي إمارة الشارقة تلبية للاحتياجات التجارية المختلفة.

وفي هذا الشأن، قال سعادة سالم عمر سالم، المدير التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب: “نحن ملتزمون بتوفير الفرص الاستراتيجية والمرافق والخدمات الفريدة والابتكارات العالمية، لتمكين العاملين في قطاع النشر والقطاعات الإبداعية في المنطقة من تسريع نمو شركاتهم وتحقيق طموحاتهم الريادية، حيث ترتكز القيمة المضافة التي نقدمها على نقاط القوة والمزايا الطبيعية والجغرافية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية الكبيرة لإمارة الشارقة، وقربها من الأسواق الإقليمية، وبيئتها التنظيمية المستقرة، لدعمهم على المدى الطويل، كما أن توفر المواهب يسهم بتسريع النمو المستدام في القطاعات الثقافية والإبداعية”.

فعاليات ثقافية: المرأة الإماراتية حضورها بارز في الحراك الثقافي

قالت الدكتورة حصة خلفان الغزال، المدير التنفيذي لمكتب الشارقة صديقة للطفل: نلمس أثر جهود المرأة الإماراتية من موقعها كمربية أجيال في تحسين جودة الحياة من خلال رعايتها لأسرتها، ومن خلال تفاعلها بمسؤولية عالية مع كافة الجهود الرامية إلى تطوير السياسات والتطبيقات الصديقة للعائلة. كما نلمس دور المرأة في الارتقاء بمكانة مجتمعها وندرك أهمية ما تقوم به في مجال تطوير التنمية الاجتماعية من مختلف مواقع العمل الحكومي والتطوعي التي تتواجد فيها.
وأضافت الغزال: «استطاعت المرأة الإماراتية أن تكون عند مستوى المسؤولية، وأثبتت خلال مسيرتها في التأهيل والعمل أنها ملهمة لمجتمعها بالعطاء والإنجاز، وقادرة على التميز في كافة قطاعات وميادين العمل. ففي مرحلة التأهيل التحقت بمختلف التخصصات وتفوقت، وعند توليها للمواقع القيادية أبدعت ومثّلت خبرتها إضافة تُحسب ضمن رصيد كوادر الإمارات العلمية والمهنية، ممّا يسهم بدور أساسي في دعم نهضة الإمارات».

إيمان بوشليبيإيمان بوشليبي

 وقالت إيمان بوشليبي، مديرة إدارة مكتبات الشارقة العامة: «تقديرنا للمرأة الإماراتيّة يتجاوز حدود الشكر والثناء، فقد استطاعت أن تنطلق بكلّ مهنيّة نحو عوالم الأدب والثقافة، وشكّلت نموذجاً مشرقاً في إثراء الحياة الثقافية والمعارف الإنسانيّة التي غدا أبناء وبنات دولة الإمارات العربية المتحدة من روادها وصناعها. ويمثل يوم الثامن والعشرين من شهر أغسطس في كلّ عام مناسبةً للاحتفاء بجهود وإنجازات المرأة الإماراتية، التي وظّفت الدعم اللامحدود الذي تقدمه لها القيادة الحكيمة لتعبر إلى مرحلة متقدمة نبغت فيها كاتبةً ومؤرخةً وأكاديميةً تمد المكتبة الإماراتية والعربيّة بمصادر المعرفة التي تثري كافة قطاعات الأدب والمعارف».

هنادي اليافعيهنادي اليافعي

وقالت هنادي صالح اليافعي، مدير إدارة سلامة الطفل بالشارقة: «نفخر بما حققته المرأة الإماراتية في مسيرة مجتمعها من موقعها كراعية لأسرتها ومساهمة في استدامة القيم».
وأضافت: عندما نلمس ارتفاع مستوى الوعي في المجتمع الإماراتي، فإن ذلك يعكس جهد المرأة ودورها في ترسيخ القيم الأصيلة والثقافة الوطنية التي تحصن أجيال المستقبل.
وقال راشد العوبد، مدير هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون: «يشهد القطاع الإعلامي بصمات واضحة للمرأة الإماراتية، التي نجحت في دخول كافة ميادينه، وأتقنت كل مهاراته، واستطاعت بفضل تطوير مواهبها أن تقود عدداً من القطاعات الإعلامية وتحقق نجاحات مشهوداً لها. وإن الحقل الإعلامي ليفخر بالرائدات اللاتي تسلحن بالعلم والمعرفة، وعززن من تلك المعارف بالاحتراف المهني الذي صقل مهاراتهن، وأسهم في توليد طاقات إعلامية محلية حق لها أن تكون بجدارة علامات فارقة في النهضة الإعلامية التي تشهدها دولة الإمارات». 

راشد الكوس

راشد الكوس: صورة براقة
قال راشد الكوس المدير التنفيذي لجمعية الناشرين الإماراتيين، إن المرأة الإماراتية نجحت في إعادة صياغة المشهد الثقافي المحلي وتقديمه بصورة أكثر بريقاً، من خلال مؤلفاتها وإبداعاتها الأدبية على اختلاف أنواعها، ولم تقتصر إبداعاتها على الكتابة والتأليف فقط بل امتدت إلى صناعة النشر أيضاً.
وأضاف: تفخر جمعية الناشرين الإماراتيين اليوم بوجود 41 ناشرة إماراتية ضمن أعضائها، يشكلن ما نسبته 18.6% من إجمالي أعضاء الجمعية، الأمر الذي عزز الحضور الدائم للمرأة الإماراتية في المعارض العربية والدولية، مؤلفة وكاتبة وناشرة، ما أضاف الكثير إلى الرصيد الثقافي للدولة.
إننا في جمعية الناشرين الإماراتيين نحرص تحفيز المزيد من النساء وتشجيعهن لدخول قطاع النشر، ودعم مساهمتهن في مسيرة التنمية الثقافية والاجتماعية، بما يتماشى مع توجهات الدولة في هذا المجال، ترسيخاً لمبادئ التمكين التي قام عليها اتحاد الإمارات.

مريم الحمادي

مريم الحمادي: نفخر بالإنجازات
قالت مريم الحمادي مدير مؤسسة «القلب الكبير» بمناسبة يوم المرأة الإماراتية: بمناسبة يوم المرأة الإماراتية، أستذكر واحدة من آخر مبادرات «مؤسسة القلب الكبير» التي انطلقت في مصر، حيث أجرى وفد من المؤسسة، معظمه من السيدات، زيارة تفقدية لمصنع للملابس الجاهزة الذي أسسته «القلب الكبير» في صعيد مصر، وأثمر عن تمكين وتشغيل 500 سيدة مصرية، كان هذا مثالاً لريادة المرأة الإماراتية وحضورها نموذجاً في المبادرة والعطاء والعمل الإنساني، وتأكيداً على وقوفها مع النساء في مختلف أنحاء العالم بما ينسجم مع شعار يوم المرأة هذا العام «واقع ملهم.. مستقبل مستدام».
واليوم ننظر بفخر إلى ما حققته المرأة الإماراتية، بفضل دعم القيادة، ووضوح الرؤية، وقوة الإرادة التي تمتلكها سيدات الإمارات، ونحن مؤمنون أن المرأة الإماراتية ستواصل بعطاءاتها مسيرة العمل الإنساني. 

مروة العقروبي

مروة العقروبي: رحلة تنموية 
قالت مروة العقروبي، المديرة التنفيذية لـ «بيت الحكمة»: «ما حققته المرأة الإماراتية من حضور وتميز في مختلف الحقول والميادين الإبداعية والقيادية، يشير إلى أن الاستثمار في بناء الإنسان بدولة الإمارات العربية المتحدة، والذي تزامن مع ولادة الاتحاد، كان توجهاً حكيماً، وتعزز بمنظومة من الرؤى الحضارية التي نظرت إلى المرأة باعتبارها شريكةً في بناء الوطن وفي النهوض بمجتمعها، فكانت المرأة عند مستوى المسؤولية، ابتداءً بانخراطها في رحلة التعليم وبناء مهاراتها العلمية والمهنية، ووصولاً إلى توليها للمسؤوليات وأداء واجبها تجاه وطنها، الذي فتح أمامها العديد من الآفاق وقدم لها خيارات لامحدودة لبناء مستقبلها والارتقاء به». وأضافت العقروبي: «الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية هو احتفال بإنجازاتها ضمن رحلة مجتمع الإمارات التنموية، التي أسهم فيها كل فرد بجهده وخبرته وطاقته، وبذلت خلالها المرأة، إلى جانب الرجل، أقصى ما لديها من جهد، بارتيادها آفاقاً جديدةً تسهم من خلالها في مواكبة ما يستجد من تحديات النهوض ببلدها على كافة المستويات المعرفية، سواءً في محيط أسرتها أو في نطاق عملها ومجالها المهني».

امحمد المستغانمي

امحمد المستغانمي: أبدعت وأتقنت
قال الدكتور امحمد المستغانمي، الأمين العام لمجمع اللغة العربية بالشارقة: «الحديث عن المرأة الإماراتية حديث ماتعٌ جاذب مُحفِّز نافع، ذلك لما أحدثته المرأة الإماراتية من فَرْقٍ في دنيا الأعمال، وفي الأعمال المجتمعية المتنوّعة. 
وحين يتحدّث الإعلام المعاصر، وتتغنىّ وسائل التواصل الحديثة بالمرأة الإماراتية، فليس ذلك ضَرْباً من المُبالغة، وليس في ذلك أدنى مجاملة، لأنّ الواقع يشهد بتفوّق المرأة الإماراتية بشكل عام في مجالات العمل المختلفة، حيث نجدها قد أبدعت وجوّدت في ميدان التعليم».
وأضاف: «ترّبعت المرأة الإماراتية على عرش المناصب التعليمية والإدارية، وجوّدت في ميدان الصّحة والطّب، وهي التي يشار إليها بالبنان في حُسن الأداء والحرص على جودة العمل في المستشفيات العامة والخاصّة والعيادات المتخصّصة. وإذا وجّهنا أعيننا إلى ميدان الأعمال التجارية والمشاريع الاقتصادية، فإنّ المرأة الإماراتية ضربت في ذلك أحسن الأمثلة بإتقانها لوظائف إدارية عالية».

سالم عمر سالم

سالم عمر سالم: فكر مستنير
قال سالم عمر سالم، مدير المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر: «نهنئ كل إماراتية في يومها الذي نحتفي فيه بقدرات ومواهب حفرت مكانتها، وأثبتت جدارتها، وتمكنت من الوصول إلى منصات الريادة، لتحقق حضورها الفعال في حقول المعرفة والاقتصاد وغيرها، وتكون شريكاً رئيساً في حركة التنمية والإعمار، التي رفدت من خلالها الساحة الإماراتية بنتاجات إبداعها الفكري والإنساني».
وأضاف: «إسهام المرأة الإماراتية في قطاع النشر يجمع بين كونها كاتبةً ذات فكر مستنير واطلاع واسع، أنتج حصيلةً معرفيةً لها مكانتها في المكتبة الإماراتية، وناشرةً لها دور واضح في صناعة الكتاب، حيث أسست دور نشر لها حضورها في ساحة الاقتصاد الإبداعي المتنامي في الدولة، وهذا يعبر عن حضور ريادي للمرأة الإماراتية في عالم النشر والتأليف، لتعزز بذلك مسيرة التنمية الإماراتية، وتخدم الفكر الإنساني بكل ما هو جديد ونافع».

خولة المجيني

خولة المجيني: صانعة مبادرات 
قالت خولة المجيني، مدير إدارة المعارض والمهرجانات في هيئة الشارقة للكتاب: «يوم المرأة الإماراتية مناسبة متجددة تمنحنا في كل عام فرصة لنقدر المكتسبات التي حققتها المرأة في دولة الإمارات العربية المتحدة على كافة الأصعدة، وخاصةً في المجالات الإبداعية، حيث استطاعت المرأة بفضل دعم قيادة الدولة أن تكون قيادية ناجحة، وأثبتت أنها قادرة على أن تكون مبدعة في عملها وشريكةً فاعلةً في تنفيذ الاستراتيجيات الثقافية والوصول بالعمل في مختلف المؤسسات إلى مرحلة متقدمة، تكون فيها المرأة صانعة مبادرات إبداعية ومبتكرة لآليات عمل ذات رؤية حديثة».
وأضافت خولة المجيني: «للمرأة في إمارة الشارقة أدوار مهمة، لأن جهودها مسنودة برؤى المشروع الحضاري للإمارة الذي يقوده صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسميّ عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وما نشهده من نجاحات ومن بروز للكوادر النسائية المبدعة في الشارقة ودولة الإمارات عامة، يعد من ثمار النهوض الثقافي الشامل الذي أتاح للمرأة فرص التأهيل والشراكة الكاملة».

“مدينة الشارقة للنشر” و”بنك رأس الخيمة” يوفران خدمات بنكية متطورة للشركات الناشئة

وقعت “المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر” و”بنك رأس الخيمة الوطني” (راك بنك) في جناحها المشارك بفعاليات الدورة الـ42 من “معرض الشارقة الدولي للكتاب” مذكرة تفاهم استراتيجية تتضمن تقديم خدمات بنكية متطورة للشركات الناشئة، ورواد الأعمال العاملين في المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر، بهدف تعزيز قدراتهم المالية، من خلال إتاحة فرصة الوصول إلى مجموعة متكاملة من الخدمات المصرفية وخيارات التمويل.

وتتضمن هذه الخدمات الرائدة “حساب راك ستارتر” المبتكر للشركات الناشئة، و”الحساب الجاري للأعمال” الذي يسهل الوصول إلى التمويل، و”حساب راك النخبة التجارية” الذي يقدِّم الأولوية في الحصول على الخدمات المصرفية بأسعار مميزة، كما تتيح هذه الخدمات لرواد الأعمال الاستفادة من “قروض الأعمال بدون ضمانات” و”تمويل العقارات” و”التمويل استناداً للأصول” و”خدمات إدارة النقد” بمعدلات منافسة، وتؤكد هذه الشراكة التزام الجانبين بإثراء بيئة ريادة الأعمال وتعزيز النمو في منظومة الأعمال الحيوية بإمارة الشارقة.

ترسيخ بيئة أعمال مزدهرة

وقال منصور الحساني، مدير “مدينة الشارقة للنشر” بالإنابة: “تشكل هذه الشراكة الجديدة خطوة مهمة نحو تعزيز جهود المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر، حيث إنها تعزز التزامنا بإثراء المواهب وترسيخ بيئة أعمال مزدهرة، وسيوفر هذا التعاون للشركات العاملة في مدينة الشارقة للنشر مجموعة من الحلول المصرفية والدعم المالي، ممهداً لها الطريق نحو الابتكار والنمو في قطاعي الأعمال والنشر”.

بدوره، أكد ديراج كونوار، المدير العام للخدمات المصرفية للأعمال في “بنك رأس الخيمة” (راك بنك) الالتزام بدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أرجاء دولة الإمارات العربية المتحدة، قائلاً: “تمثل هذه المذكرة خطوة نحو تحقيق دور البنك كقائد في مجال دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في الإمارات، إذ من شأنها تحقيق أهدافنا التي تتمحور حول تعزيز ريادة الأعمال محلياً، وتقديم حوافز وحلول تمويلية بتكلفة مقبولة لمجتمع الأعمال”.

ويشكّل توقيع هذه الاتفاقية الاستراتيجية فصلاً جديداً في مسيرة تطور “المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر” ويعد شهادة على رؤيتها ورسالتها الرامية لتعزيز مكانتها مركزاً عالمياً لقطاع النشر وصناعة المحتوى. ومع استمرار “معرض الشارقة الدولي للكتاب” بإلهام عالم صناعة الكتاب، يمثل التعاون بين “المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر” و”بنك رأس الخيمة” (راك بنك) قيمة مضافة على الابتكار والدعم الذي يقدمه هذا الحدث الاستثنائي لجميع العاملين في صناعة النشر.

يشار إلى أن “المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر”، التابعة لـ”هيئة الشارقة للكتاب”، هي أول منطقة حرة لقطاع النشر في العالم، تقدم خدمات متكاملة لتأسيس الأعمال وإصدار التراخيص، وتشكّل حاضنة لرواد الأعمال الذين يطمحون لتأسيس شركاتهم في دولة الإمارات العربية المتحدة انطلاقاً من الشارقة.

الحساني لـ”الرؤية”: مدينة الشارقة للنشر تقدم تسهيلات مميزة لأصحاب الأعمال.. وإصدار التراخيص خلال 45 دقيقة

مدرين المكتومية اخبار عمان

أكد منصور الحساني مدير إدارة خدمات الناشرين في هيئة الشارقة للكتاب ومدير مدينة الشارقة للنشر بالإنابة، أن مدينة الشارقة للنشر تأسست عام 2014 بمرسوم أميري من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، بهدف نشر الثقافة والعلم بشكل عام، مضيفًا أنها تعتبر أول مدينة في العالم تكون بمثابة منطقة حرة للنشر، كما أنها الخيار الأفضل والأسهل والأسرع لرواد الأعمال والمستثمرين الراغبين في تأسيس أعمالهم بالإمارات.

وأشار في تصريح لـ”اخبار عمان” أن المدينة تحتضن أكثر من 1500 ناشر ومستثمر من أكثر من 40 دولة، وتوفر لهم المدينة فرصًا لإنتاج وتوزيع المحتوى التعليمي والثقافي بجودة عالية وتسهل وصوله إلى القراء إقليميا ودوليا، كما أن موقعها الاستراتيجي في إمارة الشارقة وقربها من مطار الشارقة وموانئ الإمارة، يجعلها وجهة مناسبة للنشر والتوزيع.

وبيّن الحساني أن المدينة توفر كافة المقومات اللازمة للناشرين مثل المكاتب المشتركة ومكاتب التجزئة والمكاتب المجهزة، بالإضافة إلى البنية الأساسية المتمثلة في الاتصالات والإنترنت والخدمات اللوجستية، ووكالة أدبية لبيع وشراء حقوق الملكية وخدمات الجمارك، مشيرا إلى أن المدينة أصبحت الأولى على مستوى العالم في سرعة إصدار التراخيص والتي تستغرق أقل من 45 دقيقة، وبعدها يمكن للناشر أو المستثمر مباشرة عمله.

وأوضح مدير مدينة الشارقة للنشر بالإنابة أن المدينة تضم مشروع “إنغرام لايتنينغ سورس الشارقة” وهو بمثابة أول شركة طباعة حسب الطلب في المنطقة والتي تساعد الناشرين على طباعة كتبهم بسرعة وجودة عالية وتوزيعها عبر شبكات عالمية، حيث تسهّل هذه الخدمات على الناشرين إدارة مخزونهم من الكتب وتخفض تكاليف الطباعة.

“مدينة الشارقة للنشر” توقع عقوداً مع أكثر من 10 دور نشر من السويد ومصر والجزائر

المصدر : مدينة الشارقة

وقعّت المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر عقوداً مع أكثر من 10 مؤسسات ودور نشر عربية وعالمية من السويد، ومصر، والجزائر، لفتح أفرع لها في المدينة، بهدف توسيع أعمالها من الشارقة في سوق الكتاب العربي والإقليمي، والاستفادة من التسهيلات والخدمات المتكاملة التي توفرها المدينة للعاملين في قطاع النشر والصناعات الإبداعية، على مستوى الطباعة، والشحن، والتوزيع، والتخزين، وغيرها من الخدمات اللوجستية والتسويقية.

عقدت المدينة سلسلة من الاجتماعات مع أكثر من 50 دار نشر عربية وأجنبية تتطلع لنقل أعمالها إلى الشارقة من المدينة، واستعرضت خلال اللقاءات مع الناشرين والمؤسسات الثقافية والإعلامية رؤية المدينة ورسالتها، وما تتميز به على مستوى الموقع، والفرص التي تتيحها، وخيارات الترويج والوصول لأسواق جديدة من العالم.

جاء ذلك خلال مشاركة المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر ضمن جناح هيئة الشارقة للكتاب في فعاليات الدورة الـ32 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، حيث كشفت المدينة حجم شبكة الناشرين والمزودين والشركات العاملة ضمنها، والتي تشمل أكثر من 2000 شركة عاملة من 60 دولة، مشيرة إلى أن هذه المؤسسات تدعم خيارات الأعمال التي تقدمها، وتوفر فرص تعاون وعمل مشترك تسهل على الناشرين إتمام إجراءات وخطوات أعمالهم بسهولة ويسر وفي مكان واحد.

وتناولت اللقاءات ما توفره المنطقة من خدمات في مجالات الترجمة والتوزيع والترويج للكتب، واستعرضت ما تقدمه من خيارات استئجار للمستودعات بأسعار تنافسية، وما توفره من خدمات الشحن المتطورة، والحصول على مساحات مكتبية مجهزة بأحدث التقنيات.

وقال منصور الحساني، مدير إدارة خدمات الناشرين في هيئة الشارقة للكتاب، ومدير مدينة الشارقة للنشر بالإنابة: “تأتي مشاركة المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر في المعارض المحلية والدولية، ضمن استراتيجيتنا للتعريف برؤية المدينة وما توفره من خدمات وتسهيلات وفرص ومساحات عمل مهيأة لاستقطاب المزيد من الناشرين والمستثمرين في قطاع الصناعات الإبداعية والمعرفية، في تأكيد مكانة الشارقة ودورها الحيوي مركزاً عالمياً لدعم الكتاب وتحفيز صناعة النشر واحتضان كبرى مؤسساته الإقليمية والدولية، من خلال ترسيخ بيئة إبداعية متكاملة تسهم في تحقيق نقلة مستدامة في هذا القطاع وتفتح أمام الناشرين الفرص والإمكانيات للوصول إلى سوق أوسع للكتاب في المنطقة والعالم”.

ومنذ تأسيسها عام 2017، حققت المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر إنجازات عديدة في استضافة شركات ومؤسسات تعمل في قطاعات النشر والطباعة والتوزيع وصناعة الكتاب، وتقدم لهذه الشركات والمؤسسات بيئة استثمارية وبنية تحتية عالمية المستوى، تكفل لها مزايا تنافسية متعددة، وخدمات فعّالة لدعمها وتسهيل وصولها إلى الأسواق العالميّة.

‘الشارقة للنشر’ تطلق باقة حصرية لتأسيس وترخيص الشركات بمناسبة ‘يوم المرأة’

SPCFZ Women Package
الشارقة في 28 أغسطس / وام /   أطلقت المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر، بمناسبة الاحتفال بـ “يوم المرأة الإماراتية” ولوقت محدود، باقة حصرية برسوم استثنائية، بهدف دعم الناشرات ورائدات الأعمال وتوفير البيئة الملائمة لتمكينهن من الاستفادة من الخدمات والتسهيلات التي تقدمها المنطقة التي تعد الأولى من نوعها في العالم باختصاصها بخدمة قطاع النشر والطباعة.                   جاء إطلاق الباقة – المخصصة للسيدات فقط – لتحفيز الناشرات ليواصلن تحقيق الإنجازات والطموحات وتمكينهنّ من تأسيس مشاريعهنّ الواعدة في واحدة من أسرع المناطق الحرة نمواً في الإمارات العربية المتحدة تماشياً مع شعار يوم المرأة الإماراتية لهذا العام “نتشارك للغد”.                   وتتيح المنطقة للمستثمرات الجديدات الراغبات بتأسيس شركاتهن في “المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر” الحصول على الترخيص خلال 45 دقيقة فقط ضمن مجموعة واسعة من الأنشطة التجارية تتضمن أكثر من 1500 نشاط تجاري بالإضافة إلى تأشيرة مستثمر واحدة مع إمكانية جمع ما يصل إلى ثلاثة أنشطة بالإضافة إلى مجموعة من الخدمات والمزايا التي تهدف إلى دعم تأسيس الأعمال تشمل تسهيل فتح حساب مصرفي ومعاملات الوثائق الأساسية مثل عقد التأسيس وعقود الإيجار في المنطقة وغير ذلك الكثير.                   وقال منصور الحساني مدير إدارة خدمات الناشرين في “هيئة الشارقة للكتاب” مدير “مدينة الشارقة للنشر” بالإنابة : يمثل يوم المرأة الإماراتية مناسبة لاستحضار المساهمات الاستثنائية التي تقدمها المرأة ضمن النسيج المجتمعي والمشهد الاقتصادي ولأن أحد أهم مساعينا في المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر يتجسد في تمكين النساء بالموارد اللازمة لتحقيق النجاح في عالم الأعمال نشجع الشركات الراسخة والشركات الناشئة التي تملكها أو تقودها النساء وندعمها لتحقق أقصى استفادة من هذه الفرصة محدودة المدة لتأسيس أعمالهنّ أو توسيع عمليات شركاتهن في الشارقة الإمارة الأكثر تنوعاً اقتصادياً والأسرع نمواً في دولة الإمارات العربية المتحدة.                   وتواصل “المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر” جهودها في تقديم خدمات متميزة بهدف بناء منظومة شاملة ومتكاملة للناشرين على المستوى الإقليمي والدولي بما يعزز مكانة الشارقة كوجهة عالمية للقطاعات الإبداعية والمعرفية.

الشارقة في 28 أغسطس / وام / أطلقت المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر، بمناسبة الاحتفال بـ ‘يوم المرأة الإماراتية’ ولوقت محدود، باقة حصرية برسوم استثنائية، بهدف دعم الناشرات ورائدات الأعمال وتوفير البيئة الملائمة لتمكينهن من الاستفادة من الخدمات والتسهيلات التي تقدمها المنطقة التي تعد الأولى من نوعها في العالم باختصاصها بخدمة قطاع النشر والطباعة. جاء إطلاق الباقة – المخصصة للسيدات فقط – لتحفيز الناشرات ليواصلن تحقيق الإنجازات والطموحات وتمكينهنّ من تأسيس مشاريعهنّ الواعدة في واحدة من أسرع المناطق الحرة نمواً في الإمارات العربية المتحدة تماشياً…

الشارقة في 28 أغسطس / وام / أطلقت المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر، بمناسبة الاحتفال بـ ‘يوم المرأة الإماراتية’ ولوقت محدود، باقة حصرية برسوم استثنائية، بهدف دعم الناشرات ورائدات الأعمال وتوفير البيئة الملائمة لتمكينهن من الاستفادة من الخدمات والتسهيلات التي تقدمها المنطقة التي تعد الأولى من نوعها في العالم باختصاصها بخدمة قطاع النشر والطباعة. جاء إطلاق الباقة – المخصصة للسيدات فقط – لتحفيز الناشرات ليواصلن تحقيق الإنجازات والطموحات وتمكينهنّ من تأسيس مشاريعهنّ الواعدة في واحدة من أسرع المناطق الحرة نمواً في الإمارات العربية المتحدة تماشياً… “الشارقة للنشر” تطلق باقة حصرية لتأسيس وترخيص الشركات بمناسبة “يوم المرأة” الشارقة في 28 أغسطس / وام / أطلقت المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر، بمناسبة الاحتفال بـ”يوم المرأة الإماراتية” ولوقت محدود، باقة حصرية برسوم استثنائية، بهدف دعم الناشرات…

“الشارقة للنشر” تطلق باقة حصرية لتأسيس وترخيص الشركات بمناسبة “يوم المرأة” الشارقة في 28 أغسطس / وام / أطلقت المنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر، بمناسبة الاحتفال بـ”يوم المرأة الإماراتية” ولوقت محدود، باقة حصرية برسوم استثنائية، بهدف دعم الناشرات ورائدات الأعمال وتوفير البيئة الملائمة لتمكينهن من الاستفادة من الخدمات والتسهيلات التي تقدمها المنطقة التي تعد الأولى من نوعها في العالم باختصاصها بخدمة قطاع النشر والطباعة.

جاء إطلاق الباقة – المخصصة للسيدات فقط – لتحفيز الناشرات ليواصلن تحقيق الإنجازات والطموحات وتمكينهنّ من تأسيس مشاريعهنّ الواعدة في واحدة من أسرع المناطق الحرة نمواً في الإمارات العربية المتحدة تماشياً مع شعار يوم المرأة الإماراتية لهذا العام”نتشارك للغد”.

contact-Freezone

اجعل التواصل فوريًا

contact-Freezone

هل لديك سؤال؟

لا تتردد في التواصل

Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
Hidden
هذا الحقل لأغراض التحقق ويجب تركه دون تغيير.